لقد رأيت مؤخرًا مقطعًا يتكرر كثيرًا، وأتذكر منه جملة واحدة: "الجميع يبكون بقلوب ممزقة في العشرينات من أعمارهم."
في الحقيقة، ليس الأمر مقتصرًا على العشرينات. كل مرحلة بعد البلوغ تمزق القلب، فقط أن طرق البكاء تغيرت. الدموع إما تتحول إلى أرق في منتصف الليل، أو صمت غير مبرر في النهار، أو ألم مستمر في القلب مع حالة من الذعر غير المفهومة.
بمجرد أن يخطو الإنسان إلى عتبة البلوغ، يتمزق بين قوى القدر ولا يستطيع العودة. يتم دفعه بواسطة النظام، مقيداً بالمسؤولية، ممزقاً بواسطة الرغبات، ومتعلمًا من الواقع.
القلق والألم هما أكثر أشكال التعبير طبيعية.
يمضي الجميع طوال حياتهم في صراع مع جشعهم وغضبهم وجهلهم وه
شاهد النسخة الأصليةفي الحقيقة، ليس الأمر مقتصرًا على العشرينات. كل مرحلة بعد البلوغ تمزق القلب، فقط أن طرق البكاء تغيرت. الدموع إما تتحول إلى أرق في منتصف الليل، أو صمت غير مبرر في النهار، أو ألم مستمر في القلب مع حالة من الذعر غير المفهومة.
بمجرد أن يخطو الإنسان إلى عتبة البلوغ، يتمزق بين قوى القدر ولا يستطيع العودة. يتم دفعه بواسطة النظام، مقيداً بالمسؤولية، ممزقاً بواسطة الرغبات، ومتعلمًا من الواقع.
القلق والألم هما أكثر أشكال التعبير طبيعية.
يمضي الجميع طوال حياتهم في صراع مع جشعهم وغضبهم وجهلهم وه