مؤخراً، حافظت على استراتيجية استثماري بشكل مستقر، وقمت بإجراء تعديلات طفيفة على المركز. من المثير للاهتمام أنه بعد تقليص استثماري في منطقة الطيران والفضاء، ارتفعت تلك المنطقة بنسبة 5%. يبدو أن هذه الظاهرة "عند البيع يرتفع" تؤكد الخصائص السوق الصاعدة الحالية.
حالياً، أدير حسابين رئيسيين: حساب صندوق خارجي بحجم أصول حوالي 4.8 مليون؛ وحساب ETF داخلي بحجم أصول حوالي 1.8 مليون. مع تحسن السوق بشكل عام، زادت أحجام هذين الحسابين.
حساب صندوق الاستثمار الخارجي يظهر أداءً لامعًا، حيث حقق أرباحًا متتالية على مدار سبعة أيام تداول، وجمع ما يقرب من 200,000. حتى الآن هذا العام، حقق الحساب أرباحًا تقارب 700,000، بمعدل عائد بلغ 16.50%. تأتي الأرباح بشكل رئيسي من صناديق مثل هانغ سنغ للرعاية الصحية، وسط وشرق أوروبا، الذكاء الاصطناعي، وهانغ سنغ للتكنولوجيا، حيث ساهمت صناديق الأسهم هونغ كونغ بمعظم الأرباح.
حساب ETF داخل السوق أظهر أداءً ممتازًا أيضًا، حيث حقق أرباحًا متتالية على مدى سبعة أيام تداول، بمجموع يقارب 100,000. المصدر الرئيسي للأرباح لهذا الحساب هو منطقة الأدوية المبتكرة في هونغ كونغ، والتي قدمت أداءً مذهلاً. من الجدير بالذكر أن حساب ETF هذا تم فتحه في بداية عام 2024 خلال فترة الكساد في السوق، وكانت خلفية افتتاحه مليئة بالتحديات. ومع ذلك، فإن هذا القرار يبدو الآن أنه كان من حسن الحظ، حيث حقق الحساب عائدات تتجاوز 80% خلال عام ونصف، مما تجاوز توقعات السوق بشكل كبير.
بشكل عام، تحت أجواء السوق الصاعدة الحالية، حقق محفظتي أداءً جيدًا، حيث حققت كلا الحسابين زيادة ملحوظة. وهذا يثبت مرة أخرى أنه حتى في ظل تقلبات السوق، فإن الحفاظ على استراتيجية استثمار ثابتة وتعديلات مناسبة في تخصيص الأصول يمكن أن يحقق عوائد جيدة. في المستقبل، سأستمر في مراقبة اتجاهات السوق عن كثب، وتعديل الاستراتيجيات في الوقت المناسب، على أمل تحقيق عوائد استثمارية أفضل في هذه الجولة من السوق الصاعدة.
شاهد النسخة الأصلية
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
تسجيلات الإعجاب 14
أعجبني
14
2
مشاركة
تعليق
0/400
MetaverseVagrant
· 07-19 10:37
آه، لماذا أستثمر في الأسهم، الجميع مشارك في عملة واحدة يكفي.
مؤخراً، حافظت على استراتيجية استثماري بشكل مستقر، وقمت بإجراء تعديلات طفيفة على المركز. من المثير للاهتمام أنه بعد تقليص استثماري في منطقة الطيران والفضاء، ارتفعت تلك المنطقة بنسبة 5%. يبدو أن هذه الظاهرة "عند البيع يرتفع" تؤكد الخصائص السوق الصاعدة الحالية.
حالياً، أدير حسابين رئيسيين: حساب صندوق خارجي بحجم أصول حوالي 4.8 مليون؛ وحساب ETF داخلي بحجم أصول حوالي 1.8 مليون. مع تحسن السوق بشكل عام، زادت أحجام هذين الحسابين.
حساب صندوق الاستثمار الخارجي يظهر أداءً لامعًا، حيث حقق أرباحًا متتالية على مدار سبعة أيام تداول، وجمع ما يقرب من 200,000. حتى الآن هذا العام، حقق الحساب أرباحًا تقارب 700,000، بمعدل عائد بلغ 16.50%. تأتي الأرباح بشكل رئيسي من صناديق مثل هانغ سنغ للرعاية الصحية، وسط وشرق أوروبا، الذكاء الاصطناعي، وهانغ سنغ للتكنولوجيا، حيث ساهمت صناديق الأسهم هونغ كونغ بمعظم الأرباح.
حساب ETF داخل السوق أظهر أداءً ممتازًا أيضًا، حيث حقق أرباحًا متتالية على مدى سبعة أيام تداول، بمجموع يقارب 100,000. المصدر الرئيسي للأرباح لهذا الحساب هو منطقة الأدوية المبتكرة في هونغ كونغ، والتي قدمت أداءً مذهلاً. من الجدير بالذكر أن حساب ETF هذا تم فتحه في بداية عام 2024 خلال فترة الكساد في السوق، وكانت خلفية افتتاحه مليئة بالتحديات. ومع ذلك، فإن هذا القرار يبدو الآن أنه كان من حسن الحظ، حيث حقق الحساب عائدات تتجاوز 80% خلال عام ونصف، مما تجاوز توقعات السوق بشكل كبير.
بشكل عام، تحت أجواء السوق الصاعدة الحالية، حقق محفظتي أداءً جيدًا، حيث حققت كلا الحسابين زيادة ملحوظة. وهذا يثبت مرة أخرى أنه حتى في ظل تقلبات السوق، فإن الحفاظ على استراتيجية استثمار ثابتة وتعديلات مناسبة في تخصيص الأصول يمكن أن يحقق عوائد جيدة. في المستقبل، سأستمر في مراقبة اتجاهات السوق عن كثب، وتعديل الاستراتيجيات في الوقت المناسب، على أمل تحقيق عوائد استثمارية أفضل في هذه الجولة من السوق الصاعدة.