قبل 6 أشهر من عام 2025، أفلست 371 شركة كبيرة في الولايات المتحدة، وهو العدد الأكبر منذ 15 عاماً.
هذا الرقم زاد عن 335 حالة المسجلة العام الماضي، وهو أكثر من ضعف ما كان عليه في نفس الفترة من عام 2022.
في يونيو فقط، تقدمت 63 شركة بطلب للإفلاس، بعد أن تقدمت 64 شركة بطلب للإفلاس في مايو، وواصل عدد الطلبات الشهرية النمو السريع.
كان عدد حالات الإفلاس في قطاع الصناعة والسلع الاستهلاكية غير الأساسية هو الأعلى، حيث بلغ 58 و 49 حالة على التوالي، تليها صناعة الرعاية الصحية، مع 27 حالة إفلاس.
عدد حالات الإفلاس قد reached مستوى الأزمة.
إذن السؤال هو، هل ترامب يريد إحياء الصناعة الأمريكية؟ أم أنه يريد تدميرها تمامًا؟
هل الصناعة الأمريكية حاليا في مرحلة "ألم" أم تسير نحو الفناء؟
This page may contain third-party content, which is provided for information purposes only (not representations/warranties) and should not be considered as an endorsement of its views by Gate, nor as financial or professional advice. See Disclaimer for details.
أعجبني
إعجاب
1
مشاركة
تعليق
0/400
GateUser-dd8e52ca
· 07-11 19:14
قبل 6 أشهر من عام 2025، أفلس 371 شركة كبيرة في الولايات المتحدة، وهو الرقم الأعلى منذ 15 عاماً. هذه الإحصائية زادت عن الرقم المسجل في العام الماضي والذي بلغ 335 حالة، وهو أكثر من ضعف الرقم نفسه في نفس الفترة من عام 2022. في يونيو فقط، تقدمت 63 شركة بطلب للإفلاس، بعد أن تقدمت 64 شركة بطلب للإفلاس في مايو، واستمر عدد الطلبات الشهرية في الزيادة السريعة. كان عدد حالات الإفلاس في قطاع الصناعة والسلع غير الأساسية هو الأعلى، حيث بلغ 58 حالة و49 حالة على التوالي، تليها صناعة الرعاية الصحية بـ 27 حالة إفلاس. لقد وصل عدد حالات الإفلاس إلى مستوى الأزمة. إذن، السؤال المطروح، هل يسعى ترامب لإحياء الصناعة الأمريكية؟ أم أنه يريد تدميرها تماماً؟ هل تمر الصناعة الأمريكية الآن بمرحلة "ألم"، أم أنها تسير نحو الدمار؟
قبل 6 أشهر من عام 2025، أفلست 371 شركة كبيرة في الولايات المتحدة، وهو العدد الأكبر منذ 15 عاماً.
هذا الرقم زاد عن 335 حالة المسجلة العام الماضي، وهو أكثر من ضعف ما كان عليه في نفس الفترة من عام 2022.
في يونيو فقط، تقدمت 63 شركة بطلب للإفلاس، بعد أن تقدمت 64 شركة بطلب للإفلاس في مايو، وواصل عدد الطلبات الشهرية النمو السريع.
كان عدد حالات الإفلاس في قطاع الصناعة والسلع الاستهلاكية غير الأساسية هو الأعلى، حيث بلغ 58 و 49 حالة على التوالي، تليها صناعة الرعاية الصحية، مع 27 حالة إفلاس.
عدد حالات الإفلاس قد reached مستوى الأزمة.
إذن السؤال هو، هل ترامب يريد إحياء الصناعة الأمريكية؟ أم أنه يريد تدميرها تمامًا؟
هل الصناعة الأمريكية حاليا في مرحلة "ألم" أم تسير نحو الفناء؟
هذه الإحصائية زادت عن الرقم المسجل في العام الماضي والذي بلغ 335 حالة، وهو أكثر من ضعف الرقم نفسه في نفس الفترة من عام 2022.
في يونيو فقط، تقدمت 63 شركة بطلب للإفلاس، بعد أن تقدمت 64 شركة بطلب للإفلاس في مايو، واستمر عدد الطلبات الشهرية في الزيادة السريعة.
كان عدد حالات الإفلاس في قطاع الصناعة والسلع غير الأساسية هو الأعلى، حيث بلغ 58 حالة و49 حالة على التوالي، تليها صناعة الرعاية الصحية بـ 27 حالة إفلاس.
لقد وصل عدد حالات الإفلاس إلى مستوى الأزمة.
إذن، السؤال المطروح، هل يسعى ترامب لإحياء الصناعة الأمريكية؟ أم أنه يريد تدميرها تماماً؟
هل تمر الصناعة الأمريكية الآن بمرحلة "ألم"، أم أنها تسير نحو الدمار؟