بيانات جولدن سيفن في 21 يوليو، عن الضرب الجوي الذي نفذته القوات الإسرائيلية في الحديدة اليمنية في 20 يوليو، وفقًا للمعلومات التي كشفت عنها القوات الإسرائيلية ووسائل الإعلام المحلية، فإن الضربة الجوية هذه نفذتها القوات الإسرائيلية بشكل منفرد، بالإضافة إلى طائرات القتال F-15 المسؤولة عن الهجمات الأرضية، شاركت القوات الإسرائيلية أيضًا بطائرات التزود بالوقود الجوي وطائرات الاستطلاع وطائرات القتال F-35 نظرًا لأن موقع الهجوم يبعد حوالي 1700 كيلومتر عن إسرائيل.
شاهد النسخة الأصلية
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
الغارات الجوية الإسرائيلية على اليمن قد تكون وحدها الضربات الجوية قد تؤدي إلى تصعيد جديد للهجمات المسلحة ضد إسرائيل في المنطقة
بيانات جولدن سيفن في 21 يوليو، عن الضرب الجوي الذي نفذته القوات الإسرائيلية في الحديدة اليمنية في 20 يوليو، وفقًا للمعلومات التي كشفت عنها القوات الإسرائيلية ووسائل الإعلام المحلية، فإن الضربة الجوية هذه نفذتها القوات الإسرائيلية بشكل منفرد، بالإضافة إلى طائرات القتال F-15 المسؤولة عن الهجمات الأرضية، شاركت القوات الإسرائيلية أيضًا بطائرات التزود بالوقود الجوي وطائرات الاستطلاع وطائرات القتال F-35 نظرًا لأن موقع الهجوم يبعد حوالي 1700 كيلومتر عن إسرائيل.